علمنا ديننا
ان تصل من قطعك
وتحسن الى من اساء اليك
والا لم الثواب لكن التطبيق حل صعب
وان كنا نحاول جاهدين لنتماشى مع شرعنا
وسنة بينا صلى الله عليه وسلم
الآصل أن نعمل لوجه الله سواء
عملآ للتربح وكسب المال أوكان عمل خيرى
فخدمة الناس من خلال مجال عملى لوجه الله ثم العائد المادى
بمعنى تقوى الله وليس فقط لآجل المقابل المعنوى والمادى
رغم حاجتى الماسة لهما ،،،،
لكن هناك علاقات اجتماعية لاينبغى ان تقف عند حد المقابل
فمن يرعى زوجته لانها فقط على ذمته وام اولاده
وبمجرد الانفصال تتبدل الاحوال ويسئ التعامل وتطفو الاحقاد
سوء ادارة وتفكيرقاصر ،،
بمعنى آخر اذا فرضنا تبادل الحب بين طرفين فمن الطبيعى
ان يقدم كلا الطرفين الود والمحبة بلا شعور ولا أنتظار مقابل مشروط لحظى
ولكن أذا تحول لآنتظار محفز مدلل بأفعال أو أقوال يتم توقعها
أزاء رد فعل معين فهو حب غير كامل مغرض لا أصل له بجذور القلب
فهو مترتب على فعل ورد فعل وما أكثر الظروف والملابسات التى تظهر الفرد
بغير طبيعته فلا يجوز القياس على ثباتها بالفعل...
اى ان سوء النية مرفوض ،،لآنه سيقلب عجلة الحياة والصبر سيد الأخلاق
والعطاء بلا حدود مبداى خاصة المعنوى لآننى أجد متعة بذلك
ومن ثم ينبثق عنه عطاء مادى فى حدود الطاقة ومدى التقبل..
يبدو أنى أطلت لكن الموضوع يستحق الفراد
شكرآ اختاه الغالية بارك الله فيك